صَبآحُكُمْ / مَسَآئُكُمْ
بـِ رُوحَ الحُبْ و الْعَطآء و الوِدْ
يَتَجَدَدُ بِنَآ الْفَرَحْ و الْبَسْمَه و الْحُبْ
بـِ عَطَآءٍ فَآقَ عَنَآنَ الْسَمَآءْ
لـِ يُصَآفِحَ آكُفَ الْغَيمْ
بـِ قَطَرآتِ مُزُنْ تَروِي الْقُلُوبَ و الآرْوآح
هَآ قَدْ عُدْنَآ بَعدَ إنْقِطَآع
لِنَسْتقبِل ضَيفَه لَيسَتْ كَبَآقِي الضَّيفَآتْ
عُرفَ عَنْ ضَيفَتنَآ حُضورَهآ الرَّآقِي وَ آسْلُوبَهَآ المُمَيّزْ وَ رُوحهَآ المَرِحَه
لآ آوَد الإطآله بآلْحدِيثْ
نَسْتقبِل ضَيفَتنَآ الغَآلِيَه عَلَى قُلًوبِنَآ
( سيد الحزن
آهْلاً وَ سَهْلاً بِكِ مَعَنَآ فِي كُرْسِي الإعْتِرَِآفْ يَ دِنيتِي